إذا كنت من اللذين يريدون إنشاء موقع إليكتروني بغرض الانتقال إلى المرحلة الافضل في مسيرتهم المهنية، فأنت في المكان الصحيح.
سوف نشرح في هذا الكورس كيفية تحقيق هذا الهدف بدون الحاجة لأي معرفة برمجية لأننا لن نكتب سطر برمجي واحد
لكنك سوف تنشيء موقع إليكتروني متكامل بمفردك وببساطة شديدة عبر لمنصة الأفضل وهي منصة الوورد بريس.
مجرد خطوات مثل ضبط إعدادات هاتفك عندما تشتريه لأول مرة.
سوف تتعجب من أن إنشاء موقع إليكتروني يُعد أمراً سهلاً وليس صعباً كما يتخيل معظم الناس
سوف أشرح لك التفاصيل خطوة خطوة وبشكل مبسَّط
هذه الدورة كافية لكي تبدا عملك الخاص من الصفر بدون أي سابق معرفة بالمواقع الإليكترونية
وسوف تتعلَّم كل شيء يخص ضبط الموقع وإعداداته من الصفر وحتى الاحتراف وتحقيق الأرباح، ولكي تتمكن من إدارة موقعك بنفسك.
ولا غنى بالطبع عن تهيئة الموقع لمحركات البحث أو السيو لتحصل على زيارات من محركات البحث مثل جوجل، لذلك سوف أشرح لكم وبالتفصيل كيف تجعل موقعك صديقاًلمحركات البحث.
وبما أننا في عصر السرعة، فمن البديهي أن نهتم بأن يكون موقعنا سريعاً حتى يحبه زائر موقعك. وسوف أعلّمكم طريقتي الخاصة التي حصلت من خلالها على سرعة 99 في المائة لموقعي.
وبما أنه لا أهمية لموقع إلا بوجود زوّار له، فإننا سوف نتعلم كيف نحصل على زوّار للموقع بأساليب ذكية وبدون دفع سنت واحد!
لكن لراغبي التسويق بالشكل الاحترافي عن طريق عمل إعلانات مستهدفة، فسوف أشرح لكم بالتفصيل خطوات إنشاء إعلان مُستهدف لتحقيق الهدف منه بذكاء.
والهدف الذي ينتظره صاحب أي موقع بالطبع هو الربح من خلاله، لذلك سوف أشرح لكم طريقتي الشخصية لتحقيق الربح من خلال المواقع الإليكترونية.
وسوف أشرح بالتفصيل مجالين من أفضل مجالات الربح من المواقع الإليكترونية وهو مجال إعلانات أدسنس، والتسويق بالعمولة أو الأفيلييت.
سوف تتعلم كيف تحصل على عمولة تصل إلى 65 دولار وأكثر من بيع منتج واحد فقط، وهو الأمر الذي لا يعرفه كثير من الأشخاص الذين ينشئون مواقع إليكترونية.
لماذا تسجّل في هذه الدورة؟
وضعت في هذه الدورة خلاصة خبرتي التي تمتد لأكثر من 8 سنوات من العمل الشاق
سوف أخبركم بأساليبي الشخصية الفعّالة والتي أثبتت جدارتها
يتم تحديث هذه الدورة باستمرار لتتواكب مع التحديثات المختلفة
اتمنى أن تحققوا أقصى استفادة من هذه الدورة التي استغرق إعدادها شهوراً لا لشيء إلا لكي أضمن خروجها لكم بالشكل المطلوب.
تقبَّلوا تحياتي
