ننتهي والعلمُ لا ينتهي، الطاقة هي علم ليس بجديد...... يقال بأنه علم القدماء لكنه مُلك الله ،.....بأسلوب جديد يطّل علينا ليغير مجرى حياتنا للحقيقة الغائبة علينا،،،، إلى أين نذهب ومن يقودنا؟
هل وصلنا إلى مرحلة أننا بحاجة لمن يقول لنا ما هي السعادة وكيف الطريق لها.
سؤالي هنا ؟ هل نعرف حقيقة أنفُسنا والأشياء التي حولنا ؟ أم ننسى ونجري مع التيار القوي الذي إن أردنا الخروج منه، نستطيع أن نجعله بداخلنا ونوجهه و كما نريد.
توصلنا للعلم الذي يقولون بأنه كان بالماضي أسرار لكننا اكتشفنا أيضاً هو في أجسادنا ومعنا وحولنا ، بأدياننا وبمجتمعاتنا وبأخلاقنا ، هو طاقة ... والطاقة من الله .....والله للجميع.

- المعرفة، هي أولاً معرفة ذاتنا وبأننا نحن نصنع أقدارنا. و نصنع المعجزات

وبأننا أداة للسلام، ونصل إلى السعادة المطلقة بإذن من الله تعالى.

اسمحوا لي بداية بشرح ما أفعل من ارسال طاقة لكم لمرة واحدة ببداية كل الدورة وهي لضرورات مستقبلية أكون بها صادقة للأمانة بأني أعطيت بصدق كل ما يجب حسب درجات المعرفة لديكم للعلم وما أملك من معرفة بصدق وأمانة ونقاء دون أي شرط إلا لحبي لعلمي وواجبي به وهذا وعدي لله أمام معلمي وأعطيتكم رأي بخصوص تجاربي.

ونشرح طريقة الطاقة المعطاة من قبلي وألخصها بشرح علمي بسيط وهو أنه ثبت علمياً أن الإنسان أنواع شتى من الإشعاع لكهرومغناطيسي وثبت أن وجود الإنسان في ظل الجاذبية الأرضية يجعل له تفكيره المتزن مع هذه الجاذبية، وعندما وضعوا رواد الفضاء في ظروف انعدام الجاذبية أمكن إحداث انتظام في أجهزتهم الحيوية، ولكن حدث خلل ملحوظ في طريقة ونشاط تفكيرهم، وبالنسبة للمعالج بالطاقة أو الممارس التأمل أشرحها علمياً من جراء تجربة وأبحاث العالم الياباني هيروشي موتوياما الحاصل على (Ph.D.) في علم وظائف الأعضاء وعلى(Ph.D.) في علم النفس أجرى العديد من التجارب العلمية حول هذا

وبيّنَ الفرق بين الشخص العادي وشخص غير عادي سماه (Psi-ability) شخص له قدرة طاقية نفسية داخلية،
وسماه (الشخص النفسي) أي المتأمل فوجد أن الشخص النفسي يمكنه التحكم في بعض وظائف لا إرادية للجهاز العصبي، فأثبت أن هناك انبعاث للطاقة من جسد الشخص النفسي، وهي التي تسبب التأثير على الشخص العادي أو المريض وأنها تنبعث من بؤرات سماها شاكراً مراكز الطاقة بالجسم (CHAKRAS)

وتوجد على امتداد الحبل الشوكي مع المحور الطولي للإنسان، وإن أشدها نشاطاً هي البؤرة الموجودة بين العينين والتي تقابل تماماً الغدة النخامية فيه.

ولخص هيروشي موتوياما علوماته على النحو التالي:

الأشخاص العاديون غير قادرين على بعث هذه الطاقة.

أما الأشخاص المتأملون والذين يتصفون بنقاء نفس والتهذيب من خلال شروط العلم الذي يتلقونه يصبح مركز الطاقة (الشاكرة) لديهم نظيفة فتصدر الحب ويتمثلون بدعاة السلام والحب ويتم تأثيرهم واضح لدى الناس،

وخاصة المرضى فشعورهم يختلف بلحظة جلوسهم معهم،وهذا ما يتمثل بالمتأملين الصالحين المعالجين القادرين.

لكي نبدأ بشكل نظامي بقانون الدورة علينا التأمل ،،، كل طالب بموعد محدد يرسل لي ويقول بأي ساعة محددة وبيوم محدد يكون جاهز لإستقبال طاقة من أجل الموازنة وأفضل أن تأخذ حمام دافئ بالماء والملح ،،، ومن يتوضأ طبعاً أفضل بكثير ،،،

وسنبدأ بأن أرسل لكم عبر الأثير طاقة واستقبال الطاقة بطريقة نقية ويصبح مفهومه للأمور أوسع لأنه سيستمد طاقته من الحبل الروحي من أعلى الرأس من طاقات الكون أي النور ،،، ونبدأ بذلك الشرح عن مراكز الطاقة بالجسم .